هذا الصيف، سليم تُفعّل التغيير مع “بي-أكتيف”!

أطلقت سليم حملتها البيئية “بي-أكتيف” بالشراكة مع الوكالة الوطنية للنفايات، بهدف واضح: نشر الوعي وتحفيز الجميع من أجل بيئة أنظف. من خلال هذه المبادرة، أثبتت سليم أن كل شخص يمكنه أن يكون جزءًا من الحل…

دير الموف دياك (ابدأ حركتك) !

شباب متحمس يقود التغيير

في قلب هذه الحملة، كان الشباب الجزائري المحرك الرئيسي، حيث استجابوا بكل طاقة وعزيمة. إدراكهم لأهمية دورهم في حماية البيئة جعلهم يحملون رسالة سليم بفخر: كل حركة تُحدث فرقًا.

تحدي رقمي: التفاعل من أجل بيئة أنظف

عبر تطبيق NDIF، أطلقت سليم تحدي التنظيف، حيث دُعي المشاركون لتنظيف المساحات العامة ومشاركة مجهوداتهم على التطبيق.

المؤثرون في الصفوف الأمامية

لم تكن الحملة رقمية فقط، بل عززت سليم انتشارها عبر شراكة مع صناع المحتوى الذين شاركوا تجربتهم، وشجعوا مجتمعاتهم على التحرك من أجل البيئة. تأثيرهم ساهم في توسيع دائرة المشاركة وتحفيز مئات الشباب للانضمام إلى المبادرة.

قافلة “بي-أكتيف”: التوعية على أرض الواقع

لم يتوقف التزام سليم هنا! فقد جابت قافلة “بي-أكتيف” مختلف شواطئ الجزائر طوال الصيف، مقدمة تجربة تفاعلية تجمع بين التوعية والترفيه. جذب هذا المفهوم الفريد المصطافين وخلق لحظات حقيقية من المشاركة حول السلوكيات البيئية المستدامة.

معًا نحو مستقبل أكثر استدامة

من خلال “بي-أكتيف”، أثبتت سليم أن الالتزام البيئي يبدأ بخطوات بسيطة وجهود جماعية. ولأن كل حركة لها تأثير، تواصل العلامة التجارية إلهام وتحفيز الجميع للمشاركة في حماية البيئة. كن جزءًا من التغيير…

دير الموف دياك!